الخميـس 04 جمـادى الاولـى 1435 هـ 6 مارس 2014 العدد 12882







لمسات

الابتكار لحد الاختراع والرومانسية تأخذ وجوها جديدة
انتهت أمس دورة الموضة لخريف وشتاء 2014. دورة بدأت في نيويورك، وانتقلت إلى لندن ثم ميلانو وأخيرا باريس، وقال فيها المصممون كلمتهم واقتراحاتهم، بالألوان والأقمشة. ورغم اختلاف لغة كل واحد منهم وأسلوبه، فإنهم اتفقوا على أن الوضع لم يعد يحتمل الجموح والشطحات الخيالية، وبأنه يتطلب ترويضا لهذه الاقتراحات.
شانيل تحتفل بالعادي بأسلوب استثنائي
ساحر يخفي في جعبته آلاف الألاعيب والمفاجآت، هذا هو كارل لاغرفيلد. مصمم لا يتوقف عن إدهاشنا بالجديد، في كل عرض من عروض دار شانيل، من اللحظة التي ندخل فيها «لوغران باليه» المقر شبه الرئيس للدار الفرنسية منذ سنوات، إلى أن نخرج منه. ولا نبالغ إن قلنا إن غالبية الضيوف، يتعمدون الوصول قبل الوقت بكثير، لأنهم
في اسبوع باريس تنقلات لا تنتهي.. وولاءات مغيبة
عالم الموضة يتغير بين موسم وآخر، فما البال بين قرن وآخر؟ ما لا يختلف عليه اثنان أنه في الماضي كان يتمتع بشخصية أكثر إنسانية وحضارية، ربما لأن أغلب المصممين كانوا مؤسسين ومالكين لبيوتهم، لا يمكن أن يتعرضوا للاستغناء عن خدماتهم ولا تنتهي مهمتهم إلا بقرارهم التقاعد أو عندما يغيبهم الموت. أما الآن، فنحن
مواضيع نشرت سابقا
«صافيا».. ماركة أزياء تتحدى الزمن
من المرأة القروية إلى هوليوود
زيت شجرة أركان المغربية ينتقل من المحلية إلى العالمية
«أرسو ليفت».. أول ساعة توربيون طائر من «هيرميس»
صيد الأسبوع
بيتسي جونسون.. المصممة المتصابية التي تحبها الموضة
بعد كارل لاغرفيلد.. روبرتو كافالي يفتح النار على مايكل كورس
رسمات تسجل لبداية متواضعة ومبشرة
خريف وشتاء 2014 بين الجنوح السريالي والفن الكلاسيكي
«كارتييه: الأناقة والتاريخ».. قراءة في مسيرة الدار الفرنسية